الاستعدادات النهائية
نداء هام من الله الآب إلى الجميع!
قبل أن أطلق ذراعي بكل قوته، ضد كوكب الأرض، أريد أن أدعو كل شخص لمتابعة إرشاداتي وتعليماتي التي سأعطيها في هذه الرسالة لأنني أرغب في أن يتم إنقاذ كل شخص وأن يعود إلى بيتي من حيث جاء، ومن حيث ترك، ومن حيث هو الآن. (تابع...)
حالة تأهب قصوى
نهاية حريتنا، وجودنا
النظام العالمي الجديد الذي يخدم خصمي قد بدأ بالفعل في الهيمنة على العالم،
بدأت أجندته القمعية بخطة اللقاحات والتطعيم ضد الوباء الحالي؛ هذه اللقاحات ليست الحل، بل بداية المحرقة التي ستؤدي إلى الموت وما بعد الإنسانية وزرع علامة الوحش لملايين البشر.
(تابع)
السبت، ٨ يوليو ٢٠٠٠ م
رسالة مريم العذراء المباركة
أنا أم الرجاء. أنا فرح المتألمين. أنا بلسم الجرحى. تعالوا إليّ! يا أبنائي الأعزاء، وإلى كل واحد سأعزي. أحب. ألاطف. أعطي الراحة! وأشفي.
قلبي الأقدس (وقفة) يشبه `Rio de Graças'، الذي لا يتوقف عن الجريان أبداً. تعالوا بلا خوف! إلى قلبي.
أنا معكم، وأحبكم كثيراً. معاً معي، حتى أسود النفوس بالخطايا ستصبح أبيض من الثلج. لأني سأقودكم (وقفة) إلى توبة كاملة عن خطاياكم. إلى عقاب صادق عليها. إلى إصلاح ثابت للحياة. وإلى ثبات عظيم في العدالة.
صلوا المسبحة كل يوم. بهذه الطريقة فقط أستطيع مساعدتكم".