الأحد، ١٠ مايو ٢٠١٥ م

يوم الأم

رسالة من مريم، ملجأ المحبة المقدسة المعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجيلفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

"تأتي سيدة العذراء جالسة على عرش مع العديد من الملائكة حولها. تقول،" المجد ليسوع."

"اليوم ، آتي إليكم لست فقط كملجأ للمحبة المقدسة ، ولكن أيضًا كامًا لكل الناس ولكل الأمم. ألم قلبي هو أن الأمومة لا تحظى بالتقدير في العالم اليوم، بل يُنظر إليها على أنها شيء يجب السماح لك برفضه بإرادتك الحرة. ليس هناك هدف أرقى من أن تكون أمًا صالحة. الأم الصالحة غير أنانية ولا تكل في رعايتها لأطفالها. إنها تربي أطفالها في المحبة المقدسة - أساس خلاصهم. تعرف الأم الصالحة متى توجه ومتى تدع، كما يجب على القائد الجيد."

"في هذه الأيام ، فإن التربية في المحبة المقدسة هو الحل للمشاكل المستقبلية التي ستنشأ في الجيل القادم. إنها الطريقة التي لن يُسمح للسياسة بالدخول إلى القيادة الدينية ولن يستسلم القادة المدنيون لقرارات شريرة."

"بصفتي أمًا لكل الناس ولكل الأمم ، أطلب منك أن تستمع."