السبت، ٢٠ نوفمبر ١٩٩٣ م

السبت، ٢٠ نوفمبر ١٩٩٣

رسالة من العذراء مريم المقدسة معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

أمنا هنا باللون الأبيض وتقول: "المجد ليسوع." أجبْتُ: "الآن وإلى الأبد." تحمل هذه الزهور المتدلية أمامها. تلك التي هي أقرب إلى قلبها أكبر، ثم تصغر كلما نزلت للأسفل. تقول: "هذا لتوضيح أنه كلما ابتعدت عن قلبي، ضعفت النعمة، لذلك عندما تعتمد على نعمة قلبي فإنك تتلقى كل ما تحتاجه. أنا أستخدم كل واحد منكم كأمكنة رسائلي حول القداسة، وأرغب في أن تنشروا هذه الرسالة وأن تكونوا هذه الرسالة لكل من تقابلونه. لأنه هنا سيُفصل الحنطة عن الزوان؛ أولئك الذين يختارون القداسة وأولئك الذين لا يتخلّون عن الخطيئة؛ أولئك الذين يقتربون من الإيمان الحق، وأولئك الذين يميلون إلى الرأي المعاصر." إنها تعرض علي طريقًا طويلاً من الناس - البعض يسافر مباشرةً، والبعض إلى اليمين وآخرون إلى اليسار. تقول: "فقط الطريق الذي يؤدي إلى قلبي يقود إلى قلب ابني." باركتنا ورحلت.